مستقبل الشباب
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 829894
ادارة المنتدي في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 103798
مستقبل الشباب
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 829894
ادارة المنتدي في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 103798
مستقبل الشباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مستقبل الشباب

اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا وأعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
 
الرئيسيةhttp://www.faceأحدث الصورالتسجيلدخول
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Image311
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 2481
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Ouuoo112
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Image210
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير 2481
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Ouuoo112

 

 في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 16/07/2011
العمر : 38
الموقع : bakhti.ch@gmail.com

في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Empty
مُساهمةموضوع: في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير   في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Emptyالثلاثاء 1 نوفمبر 2011 - 19:31

في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير
السبت 29 اكتوبر 2011
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير Versio11
ستيفين والت*/ مجلة فورين بوليسي
ترجمة/ شيماء نعمان

لا أعتقد أن وفاة أي إنسان شيء يجدر الاحتفال به، إلا أنه ليس هناك ما يدعو لرثاء رجل يمكننا الشعور بشيء من الارتياح القاتم بوفاته، وعلى الرغم من إمكانية الإشارة إلى إنجازات قليلة تحققت خلال السنوات الأربعين التي أمضاها زعيمًا لليبيا - مثل تحسين محو الأمية - فإن الحقيقة الأكثر أهمية هي أنه كان ديكتاتورًا وحشيًّا مصابًا بجنون العظمة، قتل معارضيه، وقام بدعم أشكال مختلفة من الإرهاب، كما نهب الكثير من ثروة ليبيا لنفسه ولأصدقائه وأهدر فرصًا لا حصر لها لتحسين معيشة المواطنين الليبيين العاديين. إن من مثله من الطغاة ضيقي الأفق لا يستحقون التعاطف معهم وأنا شخصيًّا لا أشعر بذلك.
علاوة على ذلك، فإن موت القذافي ربما يعزز بعض جوانب إيجابية أخرى لمسألة التدخل في ليبيا. فمبدئيًّا، لم تتحول الحملة إلى حالة من الجمود أو الكارثة كما كان يخشى العديد منا وكما بدا من المرجح حدوثه في لحظات عديدة أثناء الحرب (نعم، لقد كانت حربًا). كما يمكن أيضًا تهنئة إدارة أوباما لتحويلها معظم الأعباء إلى كاهل دول أخرى ممن مصالحهم على المحك بشكل مباشر، وتعاطيها مع الأمور الدبلوماسية الضرورية بصورة جيدة (ولكن مع اعتراض أساسي واحد سيتم إيضاحه فيما يلي).

وربما عزز قرار التدخل من اعتقاد أن الولايات المتحدة كانت في صف التغيير الديموقراطي في الشرق الأوسط وأبقت جزءًا من زخم "الربيع العربي" قائمًا. (وبحسب "مايكل هاستنجز" فإن هذا الشأن مثَّل جزءًا كبيرًا من أسباب أوباما للذهاب إلى الحرب).

كما أنه من المحتمل أيضًا أن يكون لمصير العقيد القذافي تأثير صحي على بعض الحكام الديكتاتوريين الآخرين (أتسمع بشار؟)، يدفع بعضهم للبحث عن خروج مبكر وآمن بدلاً من محاولة التشبث حتى آخر رصاصة. كما أن موت القذافي يلغي أي إمكانية لاستعادة الحكم ووفر على البلاد التشتت في محاكمة مطولة وحكم إعدام محتمل؛ مما يجعل من الأيسر على الليبيين التركيز على المهمة الصعبة المتمثلة في بناء نظام سياسي فاعل.

ومن ثم فسيكون من الحمق عدم رؤية عدد من الأنباء الطيبة في هذه النتيجة. إلا أنه ينبغي تهدئة أي شعور بالإنجاز وذلك لوجود العديد من الاعتبارات الأخرى.
أولاً: لا أزال قلقًا من الدروس الأخرى التي يمكن أن يستقيها زعماء آخرون من مصير القذافي. فقد وافق على التخلي عن جميع برامجه لأسلحة الدمار الشامل في عام 2003، في مقابل تعهد أمريكي بعدم الإطاحة به. وقد حصل على الكثير من الاهتمام الإيجابي من جانب الولايات المتحدة عقب ذلك - بما في ذلك زيارة ودية من وزيرة الخارجية "كوندوليزا رايس" - وهو ما يرجع جزئيًّا إلى أن القذافي كان معاديًا صريحًا لتنظيم القاعدة. ولكن الآن وبعد مرور ثماني سنوات، ألقي بعيدًا بذلك التعهد وقمنا بالتدخل للمساعدة في الإطاحة به من السلطة. ومن ثم ينبغي علينا أن نتوقع من زعماء إيران وكوريا الشمالية (وربما بعض البلدان الأخرى) وضع حكمة واضحة وهي: أن أسلحة الدمار الشامل هي وسائل فاعلة لردع القوى العظمى عن محاولة الإطاحة بك، ولا تثق أبدًا - في أي وقت - عندما تعدك واشنطن بتركك وشأنك إذا تخليت عن سلاحك.
ثانيًا: تعاون الولايات المتحدة في الإطاحة بالقذافي قد دلل على دعمها "للربيع العربي"، إلا أن موقفنا من الاضطرابات في البحرين ومناطق أخرى يتضح منه أن سياستنا تبعد كل البعد عن أن تكون متسقة. أما على الجانب الإيجابي، فإننا على الأقل لم نسمح لحاكم مستبد بسحق المعارضة ومن ثم يمكننا أن ندعي أننا قمنا بتحرك متسق مع قيمنا. ولكننا أيضًا مذنبون بالنفاق الواضح نظرًا لأننا تبنينا في السابق القذافي بافتراضه إصلاحيًّا وكذلك لغضنا الطرف عندما قمعت الأنظمة الاستبدادية - ممن كنا أكثر اعتمادًا عليها - شعوبها.

ولنكن على يقين من أن النقاد سوف يذكروننا مرارًا وتكرارًا بازدواجية معاييرنا، وأن أي مجد قد نكون حصدناه في العالم العربي قد تم إحباطه وأكثر بفضل سياستنا المشينة حيال الصراع ("الإسرائيلي" - الفلسطيني).

ثالثًا: تجاوزت كلٌّ من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) تفويض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة؛ وبالفعل من المستشعر الآن مردود ذلك القرار الدبلوماسي. فروسيا والصين كلاهما قلق (إن لم يكن منزعج) من نزوعنا إلى ضرب الحائط بالقرار رقم 1973؛ وهو سبب هام في قيامهما برفض مساعي إدانة نظام الأسد في سوريا.
إننا ربما قد حصلنا على رجلنا المستهدف ولكن بأي ثمن على المدى الطويل؟ إن المفارقة تكمن في أن قرار التدخل في ليبيا ربما يمثل إيضاحًا لمبدأ "مسئولية الحماية" من ناحية فيما يمثل صفعة قوية للمبدأ نفسه من ناحية أخرى.
رابعًا: لا يزال المستقبل السياسي لليبيا غامضًا إلى حد كبير. إلا أن هناك دلالات مشجعة - وكما هو ملاحظ - فإن وفاة القذافي ربما ستخفف من عبء مهمة إعادة بناء دولة أكثر شرعية وفاعلية إلى حد ما. ولكن كما أشرت من قبل، فإن الأمر سيستغرق وقتًا قبل أن يصير في الإمكان وجود تقييم محايد يمكن الاعتماد عليه، وكذلك يتوقف الكثير على الكيفية التي يتفاعل بها المواطنون الليبيون أنفسهم. وكما آمل فإننا تعلمنا من مغامراتنا في العراق وأفغانستان ومناطق أخرى أن القوى الخارجية يمكن أن تساعد في إبعاد أشخاص عن السلطة إلا أن مصير أي دولة يكون على الأغلب في أيدي مواطنيها وليس القوى الأجنبية.

وأخيرًا، فإنه بالرغم من أن قرار التدخل كان مفعمًا بالخطاب الليبرالي كما كان موت القذافي يرافقه محاسبة واقعية لآثامه الكثيرة، فإن الأمر برمته يؤكد الحكمة الشهيرة للمؤرخ اليوناني "ثيوسيديدز" - والتي تحظى برواج كبير من قبل مناصري الواقعية - التي يقول فيها: "إن الأقوياء يفعلون ما يمكنهم القيام به، أما الضعفاء فيعانون ما يجب أن يعانوا منه".

وبالرغم من ادعاءات "معمر القذافي" السخيفة، فإنه في النهاية لم يكن حاكمًا ناجحًا ولم تكن دولته تلك الدولة القوية. ومع أنه تمكن من تولي السلطة على مدى أربعة قرون، فإنه بالكاد إن كان أنجز أي أهداف تذكر، كما أنه تمكن من صرف معظم الزعماء الذين تعامل معهم بعيدًا عنه. وقد هوى من السلطة لأنه أخفق في إدراك أنه ليس قوة مطلقة ولا يحظى بشعبية استثنائية، وأن قواته العسكرية كانت أضعف من أن تتصدى للقوات العسكرية الحديثة (حتى وإن كانت الأخيرة تلتقط أنفاسها بصعوبة). وأخيرًا، فإن الأقوياء يفعلون ما يمكنهم القيام به، بينما يعاني الضعفاء من عواقبه. ولنأمل أن يحكم خلفاؤه على نحو أكثر حكمة وواقعية.

-----------------------------------------

* ستيفين والت: كاتب ومحلل سياسي بارز، يعمل أستاذًا للعلاقات الدولية بجامعة هارفارد الأمريكية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bakhti.yoo7.com
 
في سقوط القذافي... تطلعات ومحاذير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سقوط صاروخ بمنزل ببلدية حد الصحاري
» مصرع القذافي.. ثالثة الأثافي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مستقبل الشباب  :: منتدى الأخبار و قضايا الأمة :: قسم الاخبار العربية و العالمية-
انتقل الى: